الجامع اللطيف في فضل مکه و اهلها و بناء البیت الشریف بطاقة تعريف: ابن ظهیره، محمد بن محمد، - ۹۸۶ق. عنوان واسم المؤلف: الجامع اللطیف في فضل مکه و اهلها و بناء البیتالشریف [کتاب]/ تاٴلیف مولانا جمالالدین محمد جارالله بن محمد نورالدین ابن ابیبکربن علیبن ظهیره القریشی المخزومی. تفاصيل المنشور:مكتبة الثقافة الدينية= ۱۴۲۳ق. مواصفات المظهر: ۴۱۲، ل ص. لسان : العربية. ملحوظة: ببليوغرافيا مع ترجمة. مشكلة : مكة (المملكة العربية السعودية) - تاريخ مشكلة : المزارات الإسلامية ترتيب الكونجرس: DS۲۴۸ /م۸الف۲ ۱۳۵۰ تصنيف ديوي: ۹۵۳/۸ ص: ۱ هذا الكتاب ...: هوية الکتاب؛ اشارة؛ مقدمة التحقيق؛ [خطبة الكتاب]؛ المقدمة فى فضل العلم الشريف و أهله و طالبيه و ما ورد فيه من الآيات العظيمة و الأخبار الكريمة و الآثار الجسيمة؛ الباب الأول فى مبدأ أمر الكعبة الشريفة و بيان فضلها و شرفها و ما يدل على ذلك من الآيات و الأحاديث و الآثار و الحكايات و العجائب [و ما سبب تسميتها كعبة و تسميتها بالبيت العتيق]؛ الباب الثانى فيما ورد من الآيات الشريفة و العجائب الباهرة المنيفة فى زيادة تعظيم هذا البيت الشريف و ما جاء فى فضله و ما ورد فى فضل المقام و ما السبب فى تسميته بالمقام؛ الباب الثالث فيما يتعلق ببناء الكعبة الشريفة و كم مرة بنيت و ما ورد فى ذلك من الأقوال و الروايات و الاختلاف و بيان أسباب البناء و هأنا أذكره مبينا مفصلا مع التنبيه على أشهر الأقوال؛ الباب الرابع فى الكلام على كسوة الكعبة الشريفة زادها الله شرفا و تطيبها و تحليتها و معاليقها؛ الباب الخامس فى فضل الطواف بالبيت المشرف و الطائفين به و فضل النظر إليه و بيان المواضع التى فيها صلى النبى صلى اللّه عليه و سلم حول البيت و بيان جهة المصلين إليه من سائر الآفاق و ذكر و ليطوفوا بالبيت العتيق؛ الباب السادس فى فضل مكة زادها اللّه شرفا و تعظيما و حكم المجاورة بها و ذكر شىء مما ورد فى ذلك؛ الباب السابع فى فضل الحرم و حرمته و المسجد الحرام و زيادة الثواب للعامل فيه على غيره و تضعيفه و ذكر شىء من خبر عمارته و توسعته؛ الباب الثامن فى فضل أهل مكة و احترامهم و مزيد شرفهم و إكرامهم و ذكر شىء من فضل قريش و نسبة النبى صلى اللّه عليه و سلم و أصحابه العشرة؛ الباب التاسع فى ذكر مبدأ بئر زمزم و سبب حفر عبد المطلب لها و فضل مائها و أفضليته و بركته و خواصه و ما ورد فى ذلك؛ الباب العاشر فى ذكر أمراء مكة من لدن عهد النبى صلى اللّه عليه و سلم إلى تاريخ وقتنا هذا و هو عام تسعة و أربعين و تسعمائة؛ الخاتمة؛ فهرست الفهارس